top of page
دبلوماسية "الزومبي" ومصير اللجنة الدستورية السورية
مقالة رأي، معهد بروكينغز، بالتعاون مع ستيفن هايدمان (٢٤ يناير/كانون الثاني ٢٠٢٢)
أدعو في هذا المقال مع البروفيسور ستيفن هايدمان إلى التخلي عن اللجنة الدستورية، حيث أصبحت محادثات جنيف لإنهاء الصراع السوري شبيهة بدبلوماسية الأموات الأحياء (الزومبي) بسبب عرقلة نظام الأسد. كذلك فإن حصر محادثات جنيف في مسألة الإصلاح الدستوري جعلها أقل أهمية مما أفرغ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 من مضمونه. ندّعي في المقال أن مسار جنيف لا زال مستمرًا حتى الآن، ليس لكونه الأكثر ملائمةً، وإنما بسبب غياب البدائل وإحجام الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عن التخلي عنه لكونه إطار التسوية السياسي الوحيد المقبول من جميع أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. نناقش في المقال كذلك مكاسب التخلي عن اللجنة الدستورية. هذه المادة متوفرة فقط باللغة الإنكليزية.
لقراءة المادة باللغة الإنكليزية، إضغط هنا.
bottom of page