top of page

لا حلول سريعة لأزمة الكبتاجون في الشّرق الأوسط

مقال رأي، ألتيكل كونسيل (١٤ أغسطس/آب ٢٠٢٣)
دفعت الآثار الأمنيّة والصّحية والجيوسياسيّة لانتشار مُنشِط الكبتاجون العديد من الدّول حول العالم للتّحرك، إذ أنّ الدّول المُستهلكة والعابرة في المنطقة تُعزِّز قُدراتها في مكافحة التّهريب وتفكّر في تطبيع العلاقات مع نظام الأسد الذي يُسيطر على معظم المناطق المُصنّعة للكبتاجون، كذلك أعلنت الإدارة الأمريكيّة استراتيجيتها المشتركة بين مختلف المؤسّسات الحكوميّة لمكافحة الكبتاجون وفرضت عقوبات مشتركة مع المملكة المتّحدة والاتّحاد الأوروبيّ على جهات سوريّة ولبنانيّة مشاركة في التّصنيع والتّهريب. بالإضافة إلى ذلك، تمّ تضمين الكبتاجون في التّحالف العالمي بقيادة الولايات المتّحدة لمواجهة تهديدات المُخدرات الصّناعيّة. في هذه المقالة، أشرح رأيي بأنّ هذه الاستجابات قصيرة النّظر، جزئيّة، وفي بعض الأحيان خاطئة، بدلاً من ذلك، أدعو إلى حلول سياساتية شاملة وذكيّة وطويلة الأمد.
لقراءة المادة باللغة الإنكليزية، إضغط هنا.
bottom of page